”
ردّ “بنك بيروت” (ش.م.ل.) على خبر تضمن “ادعاءات مغلوطة” تتعلق بالمصرف ورئيس مجلس ادارته سليم صفير، وجاء في البيان التالي:
“أوّلاً: إنّ بنك بيروت، رئيساً وأعضاء مجلس إدارة ومساهمين ومستخدمين، عمِل ولا يزال لصالح الإقتصاد الوطني ومصلحة لبنان.
ثانياً: إنّ سندات اليوروبوندز التي يملكها بنك بيروت هي بطبيعتها قابلة للتداول الحر، وإنّ هذا التداول عمل معتاد يقوم به جميع المصارف في لبنان والخارج كجزء من عملها اليومي في إدارة محفظاتها وسيولتها. وفي هذا الاطار، يقوم بنك بيروت منذ زمن بالتداول بالسندات كما جميع المصارف بحسب الخطط والتوجهات التي يضعها المصرف للحفاظ على استمراريته وودائع عملائه.
“بنك بيروت” يقاضي شارل أيوب وصحيفة “الديار”.. ما السبب؟
لائحة أكبر 1000 مصرف في العالم صدرت.. 10 بنوك لبنانية من ضمنها
ثالثاً: إنّ الإستنتاجات والإتهامات عارية كلياً من الصحة، ولا تمّت إلى الحقيقة بصلة، وهي مستوجبة الإهمال.
رابعاً: يحتفظ بنك بيروت بجميع حقوقه لجهة اتخاذ الاجراءات القانونية التي يراها مناسبة حفاظاً على اسمه وسمعته”.