مدير السورية للتجارة زياد هزاع تعليقاً على الانتقادات حول كمية الزيت القليلة التي خصصتها المؤسسة شهرياً:
- كنا نعلم قبل الطرح أن كمية الزيت. قليلة وغير كافية ولكن كان هذا الخيار هو الانطلاق علماً أن. كميات الزيت حالياً في السوق السورية شحيحة جداً ولا تلبي حاجة المواطنين. إضافة لحالات الاحتكار وارتفاع سعرها حيث تباع بـ9000 ليرة”.
- كميات الزيت التي وصلت بالتوريد من 15 تشرين الأول لليوم هي ٤ ملايين عبوة تلبي حاجة 4 ملايين بطاقة. أما بحال تخصيص عبوتين لكل عائلة بالتالي سنكون بحاجة لـ ٨ ملايين عبوة، وبالتالي كان الحل الانطلاق وفقاً للكميات الموجودة.
- خلال شهر ستزاد الكميات المحددة للعائلات من الزيت على أن تصبح في أدنى حد عبوتين شهرياً وذلك بعد الاستمرار باستجرار كميات الزيت والتسوق وفقاً لإجازة الاستيراد.
- سبب قلة كمية الزيت في الأسواق هو أن. جزءاً من المنتجين المحليين متوقف عن العمل وبالنتيجة أدى لفقدان الكميات وارتفاع السعر.