اقتصادنا موقع اقتصادي شامل لرجال الأعمال و المستثمرين العرب
بلغت قيمة الإصدار الأول من شهادات الإيداع بالليرة السورية للعام الجاري التي أعلن عنها المصرف المركزي اليوم أكثر من 92 ملياراً و200 مليون ليرة سورية.
وأوضح المركزي في بيان اليوم أن نسبة تغطية هذا الاصدار بلغت حوالي 25ر81 بالمئة من الحجم المستهدف من فائض السيولة المتاح لدى المصارف وبسعر فائدة سنوي 50ر6 بالمئة.
وأشار المركزي إلى أن أسعار الفائدة السنوية المقترحة من قبل المصارف على الإصدار الأول من شهادات الايداع تراوحت بين 3 بالمئة كحد أدنى و35ر8 بالمئة كحد أعلى علما بأن الشهادات تم إصدارها وفق طريقة مزاد السعر الموحد للمصارف التقليدية العاملة وبقيمة اسمية 100 مليون ليرة سورية للشهادة وبأجل ستة أشهر حيث تستحق بتاريخ 23-9-2020.
ذكر مدير مديرية الدين العام والأوراق المالية بالمركزي محمد زين الدين أن إصدار شهادات الإيداع لهذا العام يعتبر الثاني في تاريخ المصرف موضحا أن الإصدار الأول تم في الـ 21 من شباط العام الماضي بقيمة إجمالية بلغت 130 مليارا و800 مليون ليرة سورية بأجل لمدة سنة واحدة وبسعر فائدة ثابت قدره 5ر4 بالمئة.
ولفت زين الدين إلى أن المركزي قام في الـ23 من شباط الشهر الماضي بإيفاء كل الالتزامات المترتبة عليه نتيجة إصدار شهادات الإيداع العام الفائت.
وأوضح المركزي في بيان اليوم أن نسبة تغطية هذا الاصدار بلغت حوالي 25ر81 بالمئة من الحجم المستهدف من فائض السيولة المتاح لدى المصارف وبسعر فائدة سنوي 50ر6 بالمئة.
وأشار المركزي إلى أن أسعار الفائدة السنوية المقترحة من قبل المصارف على الإصدار الأول من شهادات الايداع تراوحت بين 3 بالمئة كحد أدنى و35ر8 بالمئة كحد أعلى علما بأن الشهادات تم إصدارها وفق طريقة مزاد السعر الموحد للمصارف التقليدية العاملة وبقيمة اسمية 100 مليون ليرة سورية للشهادة وبأجل ستة أشهر حيث تستحق بتاريخ 23-9-2020.
ذكر مدير مديرية الدين العام والأوراق المالية بالمركزي محمد زين الدين أن إصدار شهادات الإيداع لهذا العام يعتبر الثاني في تاريخ المصرف موضحا أن الإصدار الأول تم في الـ 21 من شباط العام الماضي بقيمة إجمالية بلغت 130 مليارا و800 مليون ليرة سورية بأجل لمدة سنة واحدة وبسعر فائدة ثابت قدره 5ر4 بالمئة.
ولفت زين الدين إلى أن المركزي قام في الـ23 من شباط الشهر الماضي بإيفاء كل الالتزامات المترتبة عليه نتيجة إصدار شهادات الإيداع العام الفائت.سيرياستيبس .
