من صفحة الزميل أسامة يونس .
من فضلكم بدنا رأيكم بأمانة .
الصحافة الاقتصادية في سوريا هي “صحافة البزنس” بمعنى المصلحة الشخصية وليس بمالمعنى المتداول.
معظمهم لا يعرفون الصحافة الاقتصادية في سوريا هي “صحافة البزنس” بمعنى المصلحة الشخصية وليس بمالمعنى المتداول.
معظمهم لا يعرفون عما يتحدثون، لكنهم يلمحون مصالحهم جيدا بين السطور.
بعض الذين عملوا في هذا الفرع حققوا ثروات أو مراكز، ليس أبدا مقابل لا شيء.
أتذكر هذه القصاصة كثيراً، هي خاتمة مادة كتبتها عام 2001، وقدمتها للنشر في مجلة تشرين، طبعا لم تنشر.
وما زالت تلك الصحافة تفتقر لشيئين فقط: الصحافة، والاقتصاد عما يتحدثون، لكنهم يلمحون مصالحهم جيدا بين السطور.
بعض الذين عملوا في هذا الفرع حققوا ثروات أو مراكز، ليس أبدا مقابل لا شيء.
أتذكر هذه القصاصة كثيراً، هي خاتمة مادة كتبتها عام 2001، وقدمتها للنشر في مجلة تشرين، طبعا لم تنشر.
وما زالت تلك الصحافة تفتقر لشيئين فقط: الصحافة، والاقتصاد .